هذا اليوم في التاريخ: 17 سبتمبر

2024 مؤلف: Sherilyn Boyd | [email protected]. آخر تعديل: 2023-12-16 09:38

هذا اليوم في التاريخ: 17 سبتمبر 1630

بطبيعة الحال ، لم تظهر بوسطن فجأة في الحياة عندما ظهر الأوروبيون. تُظهر الأدلة الأثرية أن الأمريكيين الأصليين عاشوا في شبه جزيرة شواموت بين خليج باك وماساتشوستس باي منذ زمن بعيد 5000 عام قبل الميلاد ، مع عدد أقل بكثير من الأطفال وأطفال الكليات.

كان الإنجليز الأول الذي جعل بوسطن (ثم شموط) منزله هو القس ويليام بلاكستون ، الذي وصل وحيدا في 1629. عندما وجد جون وينثروب ومجموعة من المستوطنين البيوريتانيين الظروف في شمال سالم غير مرضية ، دعاهم بلاكستون جميعهم إلى شواموت. عاش لشارع اليوم.

في نهاية المطاف أصبح وينثروب أول حاكم في مستعمرة خليج ماساتشوستس ، والتي سرعان ما أصبحت غير متسامحة وتقييدية في عهد البيوريتانيين ، حيث أخذ بلاكستون ، العقل الأصلي لبوسطن الأوروبي ، مسحوقًا. لكن على الرغم من الحماسة البوريتانية الشهيرة ، بدأت سمعة بوسطن كمركز للتعلم في وقت مبكر جدًا. حتى في مهدها ، جذبت المدينة المثقفين واللاهوتيين والعلماء.

فتحت أول مدرسة عامة في أمريكا ، وهي مدرسة بوسطن اللاتينية ، أبوابها عام 1635. وبعد عشر سنوات ، تأسست روكسبي لاتين ، وما زالت تعمل حتى الآن ، مما يمنحها ميزة كونها أقدم مدرسة في البلاد. وبالطبع ، هناك جامعة هارفارد ، التي تأسست في عام 1636 ، مما يجعلها أقدم كلية في أمريكا ، ومصدر إلهام للعبارة التي يطلب من كل من سكان بوسطن أن يقولها من خلال أبراجهم: Pahk the cah in Hahvid Yahd (ترجمة: بارك السيارة في هارفارد يارد.)

كان مواطنو بوسطن أيضًا من الرعاع الثوريين من النسب الملحمية. بحلول عام 1730 ، أدت المسافة الجغرافية بين بريطانيا العظمى والمستعمرات إلى تلك الموجودة في العالم الجديد لتشكل هوية ثقافية فريدة خاصة بهم. لقد شعروا ، وكانوا أكثر الأمريكيين من اللغة الإنجليزية ، لذلك عندما بدأت الدولة الأم في زيادة الضرائب على رعاياها البعيدين كوسيلة للسيطرة في السبعينات من القرن السابع عشر ، تحولت صرخات الاستقلال إلى العمل.

"مذبحة بوسطن" ، "حفل شاي بوسطن" ، "معركة بونكر هيل" … العديد من أكثر اللحظات حاسمة ومعارك الثورة الأمريكية وقعت في بوسطن أو حولها. واحدة من أكثر الأشياء التي لا تنسى تمت في 18 أبريل 1775 عندما أضاء الكابتن جون بورينغ فوانيس من برج الكنيسة الشمالية القديمة لبدء ركوب بول ريفير الشهير. في صباح اليوم التالي ، بدأت الثورة الأمريكية "بالرصاص الذي سمع في جميع أنحاء العالم".

مع قانون الحظر لعام 1807 ، اضطرت بوسطن إلى الابتعاد عن البحر ومحاولة تصنيعها التي أصبحت جزءًا أساسيًا من اقتصاد المدينة. حتى بعد أن انتهت الحروب النابليونية وأصبحت التجارة الخارجية الجماعية ممكنة مرة أخرى ، ظلت بوسطن رائدة في تصنيع الملابس والسلع الجلدية حتى أوائل القرن العشرين. سوف تثبت براعة أن يكون دائما شيء جيد لبوسطن.

في الرابع من مارس عام 1822 ، بعد ما يقرب من مائتي عام من دخول القس ويليام بلاكستون إلى المدينة ، تم دمج المدينة رسمياً باسم مدينة بوسطن. Wikkid رائع.